قليلٌ منكَ كثيرْ... كم كان انتظاري جميلاً مذ لقيتكَ أوّل مرة!... كيف شاء القدر وشِئنا رغم كل العثرات أن نكمل معاً، منذ اللقاء الأوّل حتى الإعتراف الأخير وما بينهما من صبر عّلمني إياه الحبّ بدقة الإنتظار، وكيف اجتزنا حدود المعاناة لنصل إلى ما تطوق إليه أنفسنا. الصدفة التي جمعتنا بأحدهم يوماً لم تكن عبثاً، بل كانت رسالة تخبرنا كم أن الله وحده قادرٌ على أن يحوينا بظلّه دوماً لسبب كّنا نجهله...
Share message here, إقرأ المزيد
قليل منك كثير