لنعترف بأننا لا نتنازع على أرض واحدة، ولكن ثمة أمر ما يحصل في تعديل الخطط وتشذيب الحقل وتغيير مواقع الأشياء ومعالم المدينة. يدخل أشخاص جدد في حلبات القص، ويخرج آخرون كما لو كان الأمر يجري في حلبة من حلبات الرقص. ثمة تحريك لأوتار نائمة، وإشعال لحرائق غير منتظرة.. جمع وتفريق وتقديم وتأخير، اقتراح بدايات للبدايات ونهايات للنهايات، ولعب بالمصائر، وعبث بما كان رتبه الراوي في حكاياته.
ولنعترف: هكذا يكون استئناف الحكاية.
Share message here, إقرأ المزيد
غرباء في مكانهم