يصنعُ من جسدهِ باباً للحياة
تقفلهُ الخيبات بدبابيسها الدّبقة
يظن جُرحهُ "الخريف" المتساقط بين النّسيان،
يُلبس قلبهُ ثياب العمل،
تعود عيونهُ من جولة السّماء...
ثم توقّع في الدفتر اليوميّ لصيانة الشر:
كانوا يحبّون الشمس حتّى تبنّاهم الجحيم...
Share message here, إقرأ المزيد
قبل أن تمتلك الأرض