وَرَاءَكَ دَهْرٌ صانَ عَهْدَكَ غالِيَا وبَعْدَكَ دَهرٌ لنْ يَخونَ المَبَاديَا أبَا طَيِّبٍ آتيكَ... فٱقبَلْ تحيّتي أَقُلْتُ مديحاً صافياً أَمْ مَراثيَا كَأنَّكَ من إنسٍ وجنٍّ، وخَشيتي إذا ما ٱلْتَقينا.. أنْ أُضيِّعَ حاليَا
Share message here, إقرأ المزيد
موسى الصدر يحاكم الزمن العربي