في كتاب "القصيدة والنص المضاد"، يغوص الباحث في أعماق النصوص الشعرية من خلال تناول العلاقة بين الشاعر وكلماته، متسائلًا عن قدرة النقد على الانفصال عن النصوص التي هي جزء من ذاتنا الثقافية. ينقض الباحث وهم الموضوعية المتوهمة التي تدعي الفصل بين النص والمُتلقي، مؤكدًا على ضرورة الاتصال الداخلي لفهم أعمق للنصوص. يتناول الكتاب دراسة القصيدة كمرآة للذات واللغة، ويفتح بابًا لاستكشاف الذكريات اللغوية، والكذب كآلية للبقاء، والصوت كمضاد للموت، في رحلة فكرية غنية ومتعمقة لفهم الشعر من الداخل.
Share message here, إقرأ المزيد
القصيدة والنص المضاد