مُجدداً... أنا مُجرّد حبّة رمل، احتضنت ألم الرحيل وتلاقفت دمع المحاجر...
بكل صبر، وصَيّرتُ صياحي حرفاً دونَ وطنٍ...
يذكر، أرتوي من الموت...
قصّة (راهب) سكن سجناً سكنته، لم أعهد مثله إنساً، من بعده...
صرتُ مرثيةً خرساء بين جمع من المتكلمين صمّاء...
باهتة اللون، أصبحت أتصفح جراحاته فتُقتَل أحلامي...
أصبحت أعيش قصّة راهب…
Share message here, إقرأ المزيد
راوية