"أردتُ هذا الكتاب، تحيةً متواضعة، لرجلٍ كبير، كثير التواضع، عرفته عن كثب، وعملتُ معه وتعلّمتُ منه الكثير، فكان لي مدرسة أدبٍ سياسي وشجاعة وحكمة على يمين الجامعة والمدرسة [...] ألبير مخيبر هذا العاشق للحرّية والعاشق للديمقراطية على عوراتها، كما كان يردّد، وعشيق المجلس النيابي وساحة النجمة وساحات المتن؛ للشعب ومن الشعب."
Share message here, إقرأ المزيد
ألبير مخيبر