انتظمت هذه التأمّلات في رباعيّات، لكلّ بابٍ رئيسي، ثمّ في ثلاثيّاتٍ، لكلّ بابٍ فرعي، ليكون أمامنا ستّون باباً للعبور، أو، بتعبيرٍ آخر، ستّون مهارة حياتيّة، على الأقل، متفرّعة من خماسيّة التقوى - جامعة المهارات ومهارة الحياة الكبرى - علينا التدرّب عليها لتصبح ملكاتٍ فينا، لتستقيم طريق حياتنا، وتستنير، فنمضي بسهولةٍ ويسرٍ نحو الهدف الإنساني المنشود.
Share message here, إقرأ المزيد
مهارة الحياة : تأملات فكرية حياتية من وحي الآيات الأولى من سورة البقرة