لقصة ليلى والذئب وقع خاص في آذان الأطفال الصغار وحتى الكبار، منهم عندما يسمعون بعنوانها تعود بهم الذاكرة إلى تفاصيلها وأحداثها الخيالية، التي تروي كيف استطاع الثعلب بمكره أن يخدع جدة ليلى ويأكلها إلا أنه لم يستطيع أن يخدع ليلى ووالدها الذي كشف حيلته وعلمه درساً لن ينساه، وهذه الحكاية تأتي على هذه الصفحات وكأنها ناطقة وذلك من خلال الصور المجسدة للأحداث والتي تكاد تقفز من أماكنها فيعيش الطفل معها أجمل اللحظات.
Share message here, إقرأ المزيد
رباب في الغابة، المرحلة الثانية - سلسلة ليديبرد للمطالعة السهلة