القرآن معيار الحضارة الإنسانية
توفر الكتاب: متوفر
يشحن في غضون: 4-8 أيام عمل
المصدر: لبنان
$6.00
الكمية
نبذة

هذا الكتاب... تفكّر في كتاب الله وآياته، في الأنفس والآفاق، يمكّن من قراءة الماضي، وفقه الحاضر، وإبصار آفاق المستقبل.. ويؤكد أن:
- القرآن هو الحكم والمعيار الحضاري، دون سواه.
- القرآن معجزة حضارية.. خالدة على الزمن.
- القرآن محور حضارة الأمة، ومبعث فاعليتها الفكرية والثقافية.
- القرآن قدّم قراءة تاريخية نقدية لحضارات الأمم؛ لتكون عبرة لأمة الرسالة الخاتمة.
- القرآن حذّر أمة الرسالة الخاتمة من الآبائية "بطَر الْحقَّ" أخطر علل الحضارة تاريخياً، التي تتجدد أشكالها.. وحقيقتها واحدة.
- إسلامنا هو "إسلام القرآن".. وإسلام بيانه "السنّة".. و"إسلام الإجتهاد" وسيلة تحقيق خلود القرآن، في واقع الناس.
- السنن الإلهية هي القوانين والأقدار، التي تحكم الحياة والأحياء، واكتشافها سبيل تسخيرها.
- الإنسان ليس خالقاً للسنن، وإنما مكتشفاً لها.. وغاية فاعليته مدافعة سنّة بسنّة، ومغالبة قدر بقدر.
- النبوة الخاتمة عالمية الخطاب، إنسانية الرسالة، مجتمعها مفتوح، وليست حكراً على أحد.
- إغلاق باب الإجتهاد تعطيل لوظيفة العقل، ومحاصرة لخلود القرآن.
- النقد شريك في البناء والتصويب والتسديد، وحماية من تحريف الْغَالِينَ، وانتحال الْمُبْطِلِينَ، وتأويل الجاهلين.

تفاصيل الإصدار
دار النشر المكتب الإسلامي للطباعة والنشر
سنة النشر 2023
اللغة عربي
عدد الصفحات 264
عدد الأجزاء 1
الغلاف ورقي
الحجم 14x21
الوزن 305g
توفر الكتاب: متوفر
يشحن في غضون: 4-8 أيام عمل
المصدر: لبنان
$6.00
الكمية

التقييم والمراجعات