عِنْدَما يَقَعُ عَلاء الدّين في حُبِّ الأميرَةِ ياسَمين، لا يَجِدُ مَنْ يَلْتَفِتُ إلَيْهِ بِحَلّ. لكِنَّ حَظَّ الفَتى المُتَسَوِّلِ يَتَغَيَّرُ بِحَكَّةِ فانوسٍ، حينَ يَخْرُجُ الجِنِّيُّ لِيُحَقِّقَ لَهُ أُمْنِياتِه. ما لا يَعْرِفُهُ عَلاء الدّين أنَّ السّاحِرَ الشِّرّيرَ جعفر يَحْلُمُ بِالاسْتيلاءِ عَلى هذا الفانوسِ مُنْذُ زَمَنٍ بَعيد. حَتّى أنَّهُ مُسْتَعِدٌّ لِاسْتِعْمالِ حِيَلِهِ كُلِّها لِيَحْصُلَ عَلَيْه. حيلَةٌ مِنْ هُنا، وحيلَةٌ مِنْ هُناكَ، ولكِنْ ماذا هُنالِكَ في جُعْبَةِ عَلاء الدّين يا تُرى؟
Share message here, إقرأ المزيد
علاء الدين - سلسلة أروع القصص