غير أنّ ذلك الحلم يا سيدي الذي رأيته خلقَ في روحي تفاريحَ أمل في مسارات حياة المدينة وحيفها القاتل، وكأنه شعاع ينبثق من ظلام دامس كنت أنتظره منذ عقود وكنت أعيش لحظتها بمدينة «زهور».
Share message here, إقرأ المزيد
رابية الخطار