لم أعُدْ أريدُ سلامًاولا وطنًا يسكنُ في دولتين،إلهي!... أعِدْني إلى الصّحراءِ من فضلِكوامْحُ الحدودَ الّتي علَّبتني وشوّهتْوجهَ الطّبيعةِ في الذّاكرة.هَبْ لي بلادًا ملاذًا؛ناقةً وحبّتَيْ تمرٍ تكفيانِنِي – بعيدًاعن التّكنولوجيا – يا إلهي! كي أعيشَ لا لأحيا كمَنمرّوا مرورَ الكرام على السّعادة
Share message here, إقرأ المزيد
أين أمي