كتاب قد كون إسمه غامض المعنى عن بعض الأشخاص، ولكن بعد قراءة الكتاب سيكون واضحاً لك عزيزي القارئ.
أما ما تضمنه الكتاب هو هناك معنى للرواية أو الآية في البداية قراءتها غير المعنى الذي يتبادر إلى ذهن القارئ في أول وهلة، فالمطلوب من القارئ العزيز عند قرائته للكتاب أن يحلل ويتصور معنى الرواية عند وصوله إلى لفظ زليس حيث تذهبس ثم بعد ذلك يكمل القارئ ما بقي من الرواية مقارناً ذلك المعنى الجديد الذي قرأه مع المعنى الذي يتبادر له أول قراءته للرواية أو الآية ليجد الفرق بين ما فهم وما قرأه.