إذا كانَ «هِشام » قَدْ شاهَدَ بِنَفْسِهِ الرَّجُلَ هَذا وهُوَ يَضْرِبُ طِفْلً
صَغيرًا، ويُعَلِّقُ آخَرَ مِنْ قَدَمِه، فَكَيْفَ لِهَذا الرَّجُل... ِ بَعْدَ ذَلِكَ
كُلِّهِ أنْ يَكونَ شَخْصًا رائِعًا كَما أخْبَرَهُ والِدُه؟ رُبَّما بِسَبَبِ ما
قالَهُ الرَّجُلُ الَّذي يَعْمَلُ طَبيبًا، وما أكَّدَهُ والِدُ «هِشام » اسْتَحَقَّ
بِجَدارَةٍ لَقَبَ «الطَّبيبِ المُحَيِّر »... اقْرَأ واَحْكُمْ بِنَفْسِك.
Share message here, إقرأ المزيد
الطبيب المحير