داخل كل شريحة من شرائح المجتمع يمكننا العثور على الأشخاص المسيئين متخفين بين أفراد العائلة، أو داخل علاقات زوجية، أو في الشركات. والطبيعة الخفية للإيذاء النفسي تعضدها ترسانة من الخدع والمكائد الذهنية المتكررة التي يمارسها فردٌ واحد أو مجموعة من الأشخاص.
لا تترك الإساءات النفسية وراءها أي آثار ملموسة؛ لا كدمات، لا عظام مكسورة، ولا خدش ظاهر؛ إنما تدفن أثرها عميقًا في نفس الضحية.
"اجتمع أسلوب الكتابة الحواري الدافئ والخبرة المهنية للمؤلفة ليكوّنا معًا دليلًا مثاليًا للتعافي".
Share message here, إقرأ المزيد
التعافي من الاعتداء المستتر : رحلة عبر مراحل التعافي من آثار الاعتداء النفسي