ترتبط المعرفة العلمية إرتباطاً وثيقاً بعملية التفكير فالحصول عليها وإيضاح طبيعتها يحتاجان إلى مهارات وعمليات فكرية وأساليب بحث علمية منظمة.
وبهذا تكون المعرفة التاريخية غاية ووسيلة في أن واحد إذ أن إكتسابها وتوظيفها في حياة الطلبة يمكنهم من التكيف مع ظروف المجتمع الذي يتميز اليوم بالإنفجار المعرفي والثورة المعلوماتية والتطلعات الإجتماعية سريعة التغير التي شهدها هذا العصر والتي عجلت بهذا التغير ففي المجتمع المعقد تظهر الحاجة إلى التفكير بطرائق جديدة وأساليب تدريسية تتلاءم وحركة التقدم.
Share message here, إقرأ المزيد
أساليب علاجية في التفكير الاستدلالي