تعيش الأجيال حالة ديناميكية لا تتوقف من الصراع ثم التعايش ثم التكيف مع العادات المستحدثة، ولكن تبقى تلقائية الإنسان العادي في الحياة اليومية، وتكثيف الدراسات على عاداته وتقاليده، وتقديم رموز المجتمع من داخل عاداته ومن تاريخه القريب؛ خير وسيلة لنشر قيم: الثقة والإنجاز، والإيثار، والتسامح، وتقبل الآخرين.
ولذلك قد تُصنف ثقافة الشعوب ضمن "البنية التحتية الحرجة"، بوصفها أمن ثقافي، والتي ينبغي دراستها والدفاع عنها وحمايتها كما تحمي مصادر الطاقة والنقل والإقتصاد.
Share message here, إقرأ المزيد
الذاكرة الشعبية : قراءة اجتماعية لمصادر الوعي التاريخي المحلي والمنتج الثقافي في الحياة اليومية للمجتمع السعودي - الكتاب الأول