اكتشف رئيس الوفد الروسي فردهاد سيدوف الذي يقود محادثات مهمة في العراق أن المخابرات الإسرائلية تستخدمه في الخفاء. حيث من المتوقع أن يخرج إليه الإرهابي الرشيدي صعب المنال . إن إطلاق صاروخ موجه على إشارة جهاز الإرسال اللاسلكي المثبت في خاتم فرهاد سيقضي على مجرم خطير . وسيموت في هذه الحالة سيدوف أيضا لكن هذه هي تكلفة العملية المعقدة . هذا الخيار لا يناسب سيدوف ولا مساعدته ألينا سيزيخ ضابط المخابرات الخارجية الروسية. إنهما يفعلان كل ما في وسعهما للخروج من هذه اللعبة القذرة. لكن عميل الإسرائيليين الملحق بالوفد الروسي يبذل قصاري جهد لضمان استكمال الملية بنجاح . ويصبح الوضع غير قابل للتنبؤ مطلقا عندما يتدخل فيه الرشيدي نفسه.
Share message here, إقرأ المزيد
سيدوف ولعبة الكبار: تقاليد الشيطان