إنَّ للصلاة منزلة في الإسلام لا تعدلها أية عبادة أخرى، فإنها ركنه الأعظم بعد الشهادتين، وهي عمود الدين ودعامة كل الأديان، هذه الرسالة الطيبة المباركة النافعة، بيّن فيها الإمام ابن تيمية حكم تارك هذه العبادة العظيمة فأجاد فيها وأفاد.
Share message here, إقرأ المزيد
Le sort de celui qui abandonne la priere