أنا أكتبُ «الحسين»، أكتبه جرحًا لا أعرف على أيّ جرح من جراحاته توكّأ حتى وصل، وأنا الآن أتكأ على جرحه في محاولة للوصول. وأخاطبه كما قال «لوركا»: «وأناديك وأبكي وأقاوم».
Share message here, إقرأ المزيد
الحسين جرح يبتسم