ليلى فتاة صغيرة جدّا، ولكنها، مع ذلك، عزيزة على قلب إبراهيم مثل الماء والضوء. في إحدى الليالي، وجدها إبراهيم عند باب منزله، فملأت قلبه حبا وحنانا واصبحت اميرته! عندما وصل خبر الشجرة الشحرية التي تحقق جميع الامنيات، الى مسامع اهل القرية، تحولوا الى طماعين واصبحوا عنيفين مع ليلى الغريبة. فغضبت الشجرة غضبا شديدا ولم يعد يجرؤ احد على الاقتراب منها سوى ليلى… الاميرة.
Share message here, إقرأ المزيد
الشجرة التي حولت ليلى إلى أميرة