لقد كان الإعلام وما يزال وسيبقى جزءاً أساسياً من حياة الناس في البسيطة، وواكب ويواكب تغيرات الحياة وتطورها، وتغير مع تغيرها وتطور مع تطورها، وتعاظم دوره ويتعاظم، حتى أصبح اليوم ضرورة لا غنى عنها في حياة المجتمعات البشرية في أنحاء المعمورة، إذ دخل مجالات الحياة كافة، ولم يُعد أي ميدان من ميادينها من دون حاجة للإعلام، وهو ما أفضى إلى تعدد مظاهر إستخدامه وتنوع آليات توظيفه، سواء منه التقليدي بوسائله المعروفة، والجديد بمنافذه وتطبيقاته الإعلامية والإتصالية ومواقعه المتعددة.
Share message here, إقرأ المزيد
الإعلام التقليدي والجديد وتقنيات الثورة الرقمية - مظاهر استخدام وآليات التوظيف