غاية المرء فيما يأتي من الأعمال وما يذر أن يجلب مصلحة أو مضرة. ولمعرفة السداد من عدمه لها طرق منها الغريزة والشرع والعقل. فالعقل هو مناط إنسانية الإنسان وعليه مدار جل المعارف ولهذا جعله الله مناط التكليف أيضاً وجعله المخاطب بالشرع.
Share message here, إقرأ المزيد
العقل أولاً