ربما خلقنا أنا و أنت لنبقى كالظل والنور، لا نفترق لكننا لا نلامس بعضنا البعض أبداً، لا يهمني أن نلتقي، المهمأننا معاً. لم تعد تروي مخيلتي تلك الروايات التي أقرأها، لم تعد على حجم أحلامي، فاختزلت واحدة على مقاس الفجوة التي احتاج أن أملآها بك.. أفرغتك مني حروفاً لأروي بها عطش أحلامي إليك، فارتشفتك حرفاً حرفاً.
أنت نصفي، و نصفي كلمات.. قد كتبتك فاقرأني.. ربما تجد نصفك في نصفي..
Share message here, إقرأ المزيد
إمرأة عذراء قصص قصيرة وأشعار