إلى كل كذّاب في هذه الدنيا تنبّه إلى كذبه، فعاد، أو حتى لم يعُد بعدُ عنه…
إلى كل ضحيّة في العالم من ضحايا الكذب ومشقّاته من مَكرٍ وغدرٍ وغيره…
رفقًا بهؤلاء الضحايا كانت هذه الرّواية، لعلّها تتغلغل في بُؤر الكذب أينما كانت، لكي تكافه، مستعينة بالصّادقين حقًّا من أهل الديِّن والعلم والأدب، عسى أن ينحسر هذا الوباء الخطير، وتنحسرُ معه أعداد ضحاياه، لا سيَّما من الأطفال.
Share message here, إقرأ المزيد
أكباد وأوجاع