في ظلِّ أَحداثِ ٧ أكتوبر المَلحميّةِ، تُصوّرُ هَذِه الرِّوايَةُ معاناةَ الشّعبِ الفِلسطينيِّ، وتنقلُ قِصصَ بطولاتِه.
رِحلةٌ ملحميَّةٌ تّتغلغَلُ في القلوبِ. تَجذِبُ القارئَ وتَجعلُهُ يَعيشُ معَ كلِّ لّحْظةٍ مِنْ لَحَظاتِ الأَحداثِ. فهلْ سَيَصِلُ هذا الشّعبُ إِلى المَرسى الآمنِ، ويَعْبُرُ مِنْ شَوَاطِئِ الظُّلمِ إِلى بَرِّ العَدلِ، أمْ ستَظلُ سفينَتُهُ تَطوفُ في دوّاماتِ الدِّماءِ إِلى الأَبَدِ؟