هذه قصة ممتعة عن فرهود، الجحش الرمادي، الذي حاول جهده الثعلب على وحدته، رغم شعوره الشديد بها.
إن الكثيرين من رفاقه في المزرعة، لم تسمح لهم أشغالهم الكثيرة بمساعدته، ولكنه يجد في النهاية السعادة الكبرى بصحبة الولد سامر بعد أن دلته عليه بومة حكيمة وعقعق صديق.
Share message here, إقرأ المزيد
فرهود جحش يشكو الوحدة