سئل المؤلف عن الحكمة في العدد ثلاثة في أبواب الفقه . ففتح عليه هذا السؤال والتفكير فيه إلى جمع ما ورد عليه من أعداد في الفقه ثم في فضائل الأعمال ثم الأعداد في الآيات والأحاديث مطلقا . فجمع الكسور على أبواب الفقه . ثم رتب الأعداد الواحد ثم الإثنان وهكذا ويجعل تحت كل عدد فصلا للأبواب المطلقة، وآخر في مسائل الفقه مرتبة على الأبواب وقد بلغ إلى العدد : سبعمئة ألف ألف . وخرجت الأحاديث في الهامش
Share message here, إقرأ المزيد
الإرشاد إلى ما وقع في الفقه وغيره من الأعداد 1/2 أو (الذريعة إلى معرفة الأعداد الواردة في الشريعة)