رائعة صغيرة من روائع كلاسيكيات الأدب العالمي للكاتب الأمريكي جون شتاينبك، تحكي عن صياد لؤلؤ مكسيكي عثر على أكبر لؤلؤة في العالم، ولكنه بدلاً من أن يصبح ثرياً وأكثر سعادة؛ فقد السعادة والحلم، وتقريباً كل شيء...
حكاية بسيطة مفعمة بالرمز والشجن مثل الحكايات الشعبية والموروثات التراثية، صاغها شتاينبك بعبقرية أدبية فذة في قالب غنائي بديع.
وإذا كان في روايتنا هذه شيء من الرمز، فربما يستخلص منها كل إنسان على حدة المعنى الخاص به، أو يطالع فيها صفحة من صفحات حياته.