"غادر باريس في صباح الثاني عشر من شهر أيار سنة 1588، ستة من النبلاء، مضوا مسرعين نحو أعالي (شاليوت) حتى انتهوا إلى قمتها، حيث وقفوا يأخذون لأنفسهم بعض الراحة. نظر رئيسهم إلى باريس وقال يخاطبها بصوت حزين حاقد ناقم: أيتها البلدة الجاحدة التي أحببتها أكثر من امرأتي. سوف أعود إليك غاضباً، والديك لك عندئذ".
Share message here, إقرأ المزيد
انتقام فوستا