مكانتك أيها المعلم عند الله عظيمه و فضلك لا ينكره إلا جاحد ،
فمكانة أي مجتمع تقاس بمكانتك فيه .
أنت مهندس اللبنات الأولى إن ضبطت جودتها صلحت وصلح المجتمع و إن كانت الأخرى فعلى المجتمع السلام
تأخذ مكانتك اللائقة بقدر جودة مخرجاتك
إن رفعك المجتمع رفعته و إن وضعك و ضعته
معادلاتواضحة قديمة قدم العلم و القلم
و انطلاقا من هذه المكانة الرفيعة و الشرف العظيم إليك أقاصيص ، و خواطر قد تجد في بعضها إشادة تستحقها و في بعضها الآخر قسوة غير مقصودة بذاتها , غير أنه يجمع بينها حسن المقصد ، ورصد واقع ، و كتابة تجربة عشت أحداثها على مدى ثمانية عشر عاماً .
كتبتها بقلم المحب لا بقلم الناقد.
Share message here, إقرأ المزيد
لنربح التعلم كي لا نخسر التعليم