لا يخلو أي تجمع إنساني من ذلك الشخص الطريف الذي وهبه الله البديهة والحساسية النقدية المرهفة، التي تجعله يلتقط أحداث الحياة وأحوالها العادية... إقرأ المزيد
لا يخلو أي تجمع إنساني من ذلك الشخص الطريف الذي وهبه الله البديهة والحساسية النقدية المرهفة، التي تجعله يلتقط أحداث الحياة وأحوالها العادية... إقرأ المزيد
لا يخلو أي تجمع إنساني من ذلك الشخص الطريف الذي وهبه الله البديهة والحساسية النقدية المرهفة، التي تجعله يلتقط أحداث الحياة وأحوالها العادية... إقرأ المزيد
لا تخلو قرية أو بلدة، كما لا يخلو حي في مدينة، ولا فريق أو شلة من الأصحاب، أو أي تجمع إنساني من أي نوع كان، من ذلك الشخص الطريف الذي وهبه الله البديهة، والحساسية النقدية المرهفة التي تجعله يلتقط أحداث الحياة وأحوالها العادية فتتحول على يديه إلى ضحك.
إنه يبدع، مرتجلاً، في غالب الأحيان، النكتة والنادرة والطرفة ويطلقها هنا وهناك، فتسير على ألسنة الناس لتبث المرح والبهجة في كل مكان تتردد فيه.
إن نوادر وأخباراً وأقوالاً طريفة انفصلت عن قائليها الذين طواهم الزمن، وظلت حيّة في ذاكرة الناس على مرّ الأجيال والعصور، فدخلت في تراث الأمم والشعوب كتعبير صادق وعفوي عن روحها ومزاجها، وعن جانب دقق وخفي من إحساسها بنفسها وبالحياة.
وتاريخنا العربي، القديم والمعاصر، حافل بهذه الشخصيات المرحة الطريفة الذكية التي أبدعت ذات يوم، أو نسج الناس حولها، الكثير من الطرائف والنوادر، المفعمة بروح النقد الاجتماعية والخلقي والأدبي والسياسي.
ويأتي في طليعة هذه الشخصيات: جحا، أبو دلامة، أشعب، الجاحظ، الأعمش، جامع الصيدلاني، هبنقة، ابن الجصاص.
وبين طيات هذا الكتاب كم من النوادر والطرائف الصادرة عن هؤلاء، وهي في أكثرها تعتمد على النكتة كمادة هدفها رزع الابتسامة على ثغر القارئ. إقرأ المزيد
هذه مقالات سبعة نشرتها مجلة العصور في عامي 1929 و 1930م لمصطفى صادق الرافعي في نقد عباس محمود العقاد وأدبه. وقد جاءت على شدة وعنف يدل عليها اسمها:... إقرأ المزيد
لا يخلو أي تجمع إنساني من ذلك الشخص الطريف الذي وهبه الله البديهة والحساسية النقدية المرهفة، التي تجعله يلتقط أحداث الحياة وأحوالها العادية... إقرأ المزيد
كتاب مهم بأسلوب أدبي ممتع يعد الكتاب الأول في سلسلة من ثلاثة كتب لخص فيها الرافعي تجربته في الحب بأسلوب أدبي رصين، والكتابان الآخران هما... إقرأ المزيد