أنا مسلم- قصص الأنبياء تهدف إلى تعريف الأطفال بمجموعة من الأنبياء عبر سردِ قصصهم وأخذ العبر منها بطريقة سهلة وواضحة
تتألف السلسلة من سبع قصصٍ كل واحدة منها تتحدث عن نبيٍّ من الأنبياء.
 

النبي عيسى عليه السلام
“نشأ النبيّ «عيسى » عليه السلام، نشأةً طيّبةً، فصار شابًّا ظاهر الصّلاح وتقيًّا. أحبه النّاس واستمعوا إلى كلامه وتأثّروا به. أنزل الله عليه الإنجيل لِيهدِيَ به النّاس إلى الحقّ. وبسبب معجزاته الكثير، وحبّ الناس الكبير له، حَقَدَ اليَهودُ عليه وصاروا يضايقونه بأفعالهم. لكنّه أصرّ على دعوتهم إلى الإيمان والعودة إلى الله.

النبي سليمان عليه السلام
اتّصف النبيّ «سليمان» بأنّه يستطيع التحدّث إلى الحيوانات والطيور. وكان الهدهد يرسل إلى «بلقيس»،ملكة سبأ،رسائل من قِبل «سليمان» حتى يتحقّق مما يقوله الهدهد عنها وحتى يدعوها إلى عبادة الله. تُرى هل ما كان يقوله الهدهد عنها صحيح؟ وهل آمنت بالله؟

النبي يوسف عليه السلام
يُحكى أنّ النّبي«يوسف» كان الأحبَّ إلى قلب والده، لذا قرّر إخوته إبعاده عن أبيه. وفي مِصر، اتُّهم من قِبَل زوجة الوزير بأنه لا يطيع أوامرها فدخل السِّجن. ثمّ تبيّن أنّ بريء، وأصبح كبير الوزراء. ترى هل يسامح إخوته؟ كتاب من سلسلة «أنا مسلم- قصص الأنبياء» التي تهدف إلى تعريف الأطفال بمجموعة من الأنبياء عبر سردِ قصصهم وأخذ العبر منها بطريقة سهلة وواضحة. تتألف السلسلة من سبع قصصٍ كل واحدة منها تتحدث عن نبيٍّ من الأنبياء.

النبي نوح عليه السلام
كان النّاس يعبدون التماثيل التي صنعوها، فأرسل الله لهم النبيّ «نوح» حتى يدعوهم إلى الحق. وأخبره الله أنّه سيغرقهم. فبنى سفينة وطلب منه أن يركبها مَن يؤمنوا به إلى أن يحدث الطوفان. تُرى مَن يغرق ومَن يبقى على قيد الحياة؟

النبي موسى عليه السلام
ولد النبيّ «موسى» في مِصر وكان مهدّدًا بالقتل من قِبَل جنود «فرعون» منذ صغره. كانت ترعاه أمّه الحقيقيّة وتربّيه على الإيمان وعبادة الله. لكن «فرعون» كان دائمًا يحاربه إلى أن قدّم له معجزتين… تُرى هل يصدّقه «فرعون» والنّاس ويؤمنوا بالله الواحد؟

النبي إسماعيل عليه السلام
يحكى أنّ النبيّ «ابراهيم» قد رُزِق بابن سمّاه «اسماعيل» بعد سنوات طويلة. فحصلت أمور عدّة بعد أن رُزِق بـِ «اسماعيل» حيث قامت زوجة ابراهيم «هاجر» بالسّعي بين الصفا والمروة. وكانت رؤيا النبيّ « ابراهيم» تدعوه لذبح ابنه «اسماعيل». وساعد «اسماعيل» أباه «ابراهيم» في بناء الكعبة المشرّفة. تُرى هل يحصل أهل الصحراء على الماء؟ وهل يذبَح «ابراهيم» ابنه«اسماعيل»؟ وهل تصبح مكّة أرض يزورها المسلمون من حول العالم؟.

النبي إبراهيم عليه السلام
يُحكى أنّ النبيّ«ابراهيم» قد نشأ في مدينة فاسدة يحكمها «النّمرود» الذي يعاقب كلّ مَن لا يعبد الأصنام. فبدأ النبيّ «ابراهيم» يقنع النّاس أنّ هذه الأصنام لا تتكلّم ولا ترى ولا تسمع. لذا قرّروا إحراقه، ولكنّه ينجو من ذلك. هل يبقى في هذه المدينة أم يرحل إلى مكانٍ آخر؟