-
/ عربي / USD
من أيّ فراغ يمتلئ القلبّ، وأنت معي وتعودّنا أن نبقى تحت الحبّ معاً والقلبّ جبان.
يتقدُّم معترفاً بالموت على باب الحكمة والموت غمامْ مئذنةِ تصرخُ اللهُ أكبر ويسوعّ يكبر في أيقونة مريمْ وتحاكيني، وأنا في بهو الدنيا افترش الكون وأعبده وتحرضني أن أتلو شيئاً من سور العشاق وأنا لا أُتْقِنْ أيَّ جوابْ. - د هيبة
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد