شارك هذا الكتاب
أسرار علم الفلك
(0.00)
الوصف
يكشف هذا الكتاب عن "أسرار علم الفلك" من حيث بداياته وتطوره وكل ما يتصل به من علوم، وتوقعات، وتنبؤات، لهذا فإن علم الفلك من أهم العلوم الكونية، ويوجب الدقة والمعرفة القصوى، حتى أن الشعوب التي كانت تعرفه لم تكن تُعلم به الشعوب الأخرى لأنها كانت تعتبره سراً من الأسرار فبعد...

يكشف هذا الكتاب عن "أسرار علم الفلك" من حيث بداياته وتطوره وكل ما يتصل به من علوم، وتوقعات، وتنبؤات، لهذا فإن علم الفلك من أهم العلوم الكونية، ويوجب الدقة والمعرفة القصوى، حتى أن الشعوب التي كانت تعرفه لم تكن تُعلم به الشعوب الأخرى لأنها كانت تعتبره سراً من الأسرار فبعد إنقراض الحضارتين المصرية والبابلية انتقل هذا العلم إلى الرومان واليونان، ثم انتقل إلى العرب وبرز منهم "ابن سينا" و"الرازي" و"أبو معشر الفلكي"، الذي ما يزال كتابه يتداول إلى اليوم.
وبعد العرب يوضح الكتاب كيف انتقل علم الفلك إلى أوروبا حيث أقرّ به الملوك والقادة والعظماء، حتى أنه كان كل ملك يحتفظ في بلاطه بأحد علماء الفلك ليكشف مستقبله ويستشيره في أموره العسكرية أو الحربية، ومن الذين برزوا في أوروبا في علم الفلك العالم الشهير "كارل يونغ" تلميذ "فرويد" الذي كان يحلل نفسية مرضاه بواسطة علم التنجيم، واسحق نيوتن صاحب قانون الجاذبية الذي كان عنده شغف كبير بعلم التنجيم وآخرون.
وبناءً عليه يغطي هذا الكتاب كل ما يختص بعلم الفلك عبر مقالات متنوعة تناولت "الفلك الشعبي"، "مصادر علم الفلك الإسلامي"، "علم التنجيم"، "عبادة الكواكب والنجوم والأفلاك"، و "التنجيم عند الشعوب"، ومنها: حضارة بلاد وادي الرافدين وبلاد فارس القديمة والصين وبلاد الهند، وعند اليونانيين القدماء، وعند العرب والمسلمين، كما يعطي فكرة عن "الأبراج الفرعونية" وتأثير النجوم على الصحة، وشيئاً من "عجائب التنجيم"، وأخيراً "إعرف برجك من كومبيوترك"، وموضوعات أخرى ذات صلة.

التفاصيل

 

الترقيم الدولي: 9786144264973
سنة النشر: 2015
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 158
عدد الأجزاء: 1
الغلاف: Paperback
الحجم: 14x21

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين