-
/ عربي / USD
هذا الكتاب... تفكّر في كتاب الله وآياته، في الأنفس والآفاق، يمكّن من قراءة الماضي، وفقه الحاضر، وإبصار آفاق المستقبل.. ويؤكد أن:
- القرآن هو الحكم والمعيار الحضاري، دون سواه.
- القرآن معجزة حضارية.. خالدة على الزمن.
- القرآن محور حضارة الأمة، ومبعث فاعليتها الفكرية والثقافية.
- القرآن قدّم قراءة تاريخية نقدية لحضارات الأمم؛ لتكون عبرة لأمة الرسالة الخاتمة.
- القرآن حذّر أمة الرسالة الخاتمة من الآبائية "بطَر الْحقَّ" أخطر علل الحضارة تاريخياً، التي تتجدد أشكالها.. وحقيقتها واحدة.
- إسلامنا هو "إسلام القرآن".. وإسلام بيانه "السنّة".. و"إسلام الإجتهاد" وسيلة تحقيق خلود القرآن، في واقع الناس.
- السنن الإلهية هي القوانين والأقدار، التي تحكم الحياة والأحياء، واكتشافها سبيل تسخيرها.
- الإنسان ليس خالقاً للسنن، وإنما مكتشفاً لها.. وغاية فاعليته مدافعة سنّة بسنّة، ومغالبة قدر بقدر.
- النبوة الخاتمة عالمية الخطاب، إنسانية الرسالة، مجتمعها مفتوح، وليست حكراً على أحد.
- إغلاق باب الإجتهاد تعطيل لوظيفة العقل، ومحاصرة لخلود القرآن.
- النقد شريك في البناء والتصويب والتسديد، وحماية من تحريف الْغَالِينَ، وانتحال الْمُبْطِلِينَ، وتأويل الجاهلين.
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد