شارك هذا الكتاب
السلطان عبد الحميد الثاني بين الإنصاف والجحود
(0.00)
الوصف
يتناول سيرة السلطان عبد الحميد الثاني بداية ونهاية ، قبل توليه الحكم وبعده، ويوضح مواقفه من المسألة الشرقية والجامعة الإسلامية وسكة حديد الحجاز ، والسنوسي والأرمن ومدحت باشا وجمال الدين الأفغاني وفلسطين وهرتزل، والصحافة، والعرب، ويؤكد تشجيعه للعلم وإنشاءه المرافق...

يتناول سيرة السلطان عبد الحميد الثاني بداية ونهاية ، قبل توليه الحكم وبعده، ويوضح مواقفه من المسألة الشرقية والجامعة الإسلامية وسكة حديد الحجاز ، والسنوسي والأرمن ومدحت باشا وجمال الدين الأفغاني وفلسطين وهرتزل، والصحافة، والعرب، ويؤكد تشجيعه للعلم وإنشاءه المرافق العامة. ويتقصى ويتتبع أهم الشبهات والافتراءات عليه من أعدائه ويناقشها، ويردها بالأدلة والبراهين، كما يتحدث عن أخطائه وحياته بإيجاز. ويتحدث عن شجاعته ومحاولة اغتياله، وعن حادثة الزلزال الكبير، وعن موقفه من أعضاء جمعية الاتحاد والترقي _ وهم من يهود الدونمة _ الذين وصفوه بأخس الصفات، وخاصة بعد انقلاب 1908 و 1909، ليثبتوا أنه لا ينبغي أن يظل في الحكم، وليسوغوا انقلابهم عليه والتخلص منه ومن طغمته الفاسدة كما يزعمون. ويبين كيف حارب الاتحاديون اللغة العربية واضطهاد والعرب، وكيف تآمرت الدول الأجنبية على السلطان وخلعه وارتقاء أخيه رشاد العرش، ويكشف حقيقة جريمة 31 آذار وسبب إلغاء السلطان المشروطية ، ومن بلّغ السلطان الخلع ووضعه في المنفى ، ويصف ساعاته الأخيرة ، ويذكر شيئا من أقواله. ويورد بعض أقوال المنصفين وشهاداتهم بالسلطان ، والأخطار التي وقع بها، مع ملاحق تشير إلى اعترافه بكيد الاتحاديين والماسونيين واليهود له، ويبين دور هؤلاء في الانقلاب العثماني 1908، وأصل الدونمة ،وحقائق عن البكتاشية والماسونية، وكيف تصدى السلطان العظيم بكل ذلك، وكيف دفع عرشه ثمنا لموقفه المشرف من قضية فلسطين.

التفاصيل

 

الترقيم الدولي: 9789933361068
سنة النشر: 2018
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 320
عدد الأجزاء: 1
الغلاف: Paperback
الحجم: 17x24

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين