-
/ عربي / USD
"رواية الرسولة هي صاعقة بشرية" - الكاتبة ابتسام كحالة
"حين قرأتها يومذاك، اتصلت بالأستاذ عبد الحليم وقلت له حرفياً : أردت أن أكلمك قبل أن تنتهي القشعريرة من جسدي" - الروائي إبراهيم عيسى
"عبد الحليم حمود، قائد تيار وعي، يدخل عالم الرواية ليحدّثها" - د. علي العزي، رئيس ديوان الأدب
"لقد قرأت كل روايات عبد الحليم حمود، وأستطيع أن أجزم بأن الرسولة نقلة عبقرية لغوية" - زينب حازر، الولايات المتحدة الأميركية
"فكل محاولة لوصف ما شاهدت ستصاب بالعمى.. لم استيقظ بعد من حجم الدهشة!" - وفاء عاصي، تربوية
"هي رائعة من الروائع التي نتمنى لو تنتج سينمائياً" - الشاعرة نادرة شربو
"الأديب الذي جعلني أتوقف مراراً وتكراراً لأردد في سري جملة: أيها العبقري المدهش" - الشاعرة سوزان عون، أستراليا
"هو خبير بسحر المتلقي" - المهندس نافذ قديح، تشيكيا
"رواية الرسولة فتحت مصاريع الوعي بصفعة قاتلة، أسقطت أنانا من عليائها نحو صدمة الواقع المثقل بوهم المعرفة" - الشاعرة رنا يتيم
"تعيد القراءة مرات ومرات متأملاً الميثولوجيا النفسية والاجتماعية التي تتضمنها الأحداث" - الروائية هبة قطيش، جريدة الأخبار
"للرسولة مكانها المقدس، كأنها أوحيت للكاتب وحياً" - الشاعرة ليال عاصي
"رواية غيرت تعريف الحرف، ليحمل ثنائية الظاهر والباطن" - باسمة عطوي، فنانة تشكيلية
"هي رواية مجنونة حد... الصدمة... حد... الدهشة" - هيام فرج، ناشطة اجتماعية
"بعد الرسولة لن أكون كما قبلها" - لينا عبود، تربوية
"عند آخر فصول الرسولة تدفق الدم في رأسي، منجدلاً بالأسئلة والدهشات المتتالية" - مريم عاصي، فنانة تشكيلية
قيّم هذا الكتاب
هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟
لا توجد أي مراجعات بعد