شارك هذا الكتاب
الخطاب الفلسفي للحداثة
(0.00)
الوصف
يعد هذا الكتاب بما يحتويه من موضوعات متعددة وبالعمق الذي يعالج فيه مواده ظاهرة فلسفية قائمة بذاتها تتوخى الشمول والدقة، وهو يواجه نقدياً التراث الفلسفي الغربي منذ عصر الأنوار حتى يومنا هذا.ويبدو من العنوان الذي اتخذ من الحداثة التي هي حسب قول هابرماس مشروع لم يكتمل منطلقاً...
يعد هذا الكتاب بما يحتويه من موضوعات متعددة وبالعمق الذي يعالج فيه مواده ظاهرة فلسفية قائمة بذاتها تتوخى الشمول والدقة، وهو يواجه نقدياً التراث الفلسفي الغربي منذ عصر الأنوار حتى يومنا هذا.
ويبدو من العنوان الذي اتخذ من الحداثة التي هي حسب قول هابرماس مشروع لم يكتمل منطلقاً له، وهو لم يتوان عن نقدها كلما سنحت له الفرصة بذلك وصولاً إلى نقد العقل المتمركز على الذات.
وقد كان من الطبيعي أن يبدأ الكتاب بهيغل الذي هو أول منظر للحداثة بمصطلحيه العقل والذاتية، دون أن ينتهي بهايدغر وحده الذي كان يصبو إلى تهديم الميتافيزيك الغربي للخروج من سجن الحداثة التي حاولت طمس الروح الألمانية في أصالتها الأولى.
يأتي بورغن هابرماس مؤلف الكتاب كأهم فيلسوف ألماني لا يزال حتى الآن على قيد الحياة وكواحد من أركان مدرسة فرانكفورت النقدية إلى جانب هوركهايمر وأدورنو.
وهذا هو الكتاب الرابع لهابرماس الذي يقدمه المترجم حسن صقر إلى القارئ العربي.
التفاصيل

 

الترقيم الدولي: 9789933592257
سنة النشر: 2019
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 558
عدد الأجزاء: 1
الغلاف: Paperback
الحجم: 14x21

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون 7-10 أيام عمل

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين