تشير نظرية الاستقبال إلى تحول عام في الاهتمام من الكاتب والعمل إلى النص والقارئ، لذا تم استخدامها كمظلة اصطلاحية تسوّر كلاً من مشروعي ياوس وآيزر. ولكن كيف يمكن تمييز جماليات التأثير أو الاستجابة عن جماليات الاستقبال؟يقلّب المؤلف هذا السؤال وكثيراً سواه، ليجلو تأثيرات...
تشير نظرية الاستقبال إلى تحول عام في الاهتمام من الكاتب والعمل إلى النص والقارئ، لذا تم استخدامها كمظلة اصطلاحية تسوّر كلاً من مشروعي ياوس وآيزر. ولكن كيف يمكن تمييز جماليات التأثير أو الاستجابة عن جماليات الاستقبال؟
يقلّب المؤلف هذا السؤال وكثيراً سواه، ليجلو تأثيرات الرواد (الشكلانية الروسية وبنيوية براغ وسوسيولوجية الأدب...) والمنظّرين الرئيسيين والنماذج البديلة... من نظرية الاستقبال الماركسية (حوار الشرق والغرب) إلى نموذج الاتصال إلى نظرية الاستبقال التجريبية.