تدرس الأنماط اللغوية الإجتماعية ، ظاهرة تبدّل النمط المركّبة في اللسانيات الإجتماعية ، من حيث التنظيم ، مع التركيز على طبيعتها ، ودوافعها الإجتماعية ، وكذلك على آليات استخدامها ، وتأثيرها . ويقدم هيرنانديز - كامبوي نظرة عامة نقدية متعمقة وحديثة للعديد من النظريات المنهجية...
تدرس الأنماط اللغوية الإجتماعية ، ظاهرة تبدّل النمط المركّبة في اللسانيات الإجتماعية ، من حيث التنظيم ، مع التركيز على طبيعتها ، ودوافعها الإجتماعية ، وكذلك على آليات استخدامها ، وتأثيرها . ويقدم هيرنانديز - كامبوي نظرة عامة نقدية متعمقة وحديثة للعديد من النظريات المنهجية المختلفة التي تتناول التباين النمطي ، واكتشاف أصولها ، ليس فقط في علم اللسانيات الإجتماعية ، أو علم دراسة الأنماط ، أو علم الرموز ، ولكن أيضاً في المجالات الكلاسيكية ، مثل البلاغة ، والخطابة . يعرّج الكتاب على جملة مفاهيم واسعة ، والمسائل ذات الصلة ، من أقدم المعتقدات ، والإنفعالات اليونانية ، أو الإلقاء واللفظ الروماني ، إلى الإصطلاح ، أو التنميط ، أو الموقف ، أو التهجين المعاصر . لقد قدم هيرنانديز - كامبوي نهجاً موضوعياً ، وغير جدلي للنص ، مكتوباً من قبل باحث ، كان له دور أساسي في تطوير النظرية في هذا المجال من اللسانيات الإجتماعية، مقدماً نقداً صحيحاً وضرورياً لفهم تطور النظرية.