من العلاقة بين مدرسة فرانكفورت وكانط، إلى موقع كانط في الصياغة الأولى للنظرية النقدية، ومن لاترنسندنتالية الفلسفة الإجتماعية إلى جدلية التنوير والجدل الكانطي، إلى ما بين النقد والعقل والنظرية النقدية وفلسفة كانط الأخلاقية، إلى ما بين هابرماس وكانط أو الإنتقال من نقد...
من العلاقة بين مدرسة فرانكفورت وكانط، إلى موقع كانط في الصياغة الأولى للنظرية النقدية، ومن لاترنسندنتالية الفلسفة الإجتماعية إلى جدلية التنوير والجدل الكانطي، إلى ما بين النقد والعقل والنظرية النقدية وفلسفة كانط الأخلاقية، إلى ما بين هابرماس وكانط أو الإنتقال من نقد الأيديولوجيا إلى نقد المعرفة... من ذلك كله ينهض هذا الكتاب بحثاً فلسفياً بإمتياز يؤكد المكانة العلمية الرفيعة لمؤلفه د. محسن الخوني، ويدفع بالبحث الفلسفي العربي إلى آفاق جديدة.