لم أسمع أو أقرأ عن امرأة حارت في وصفها العقول وعجزت الألسن عن وصفها ومدحها كالصديقة الطاهرة (ع)، السيدة التي لم يخلق ولن يخلق مثلها في البلاد. السيدة التي ألبسها رسول الله (ص) وساما (من أذاها فقد أذى الله) وان (رضاها رضى الله) وأشار الى فضلها في كثير من المواقف في حضره وسفره، حتى...
لم أسمع أو أقرأ عن امرأة حارت في وصفها العقول وعجزت الألسن عن وصفها ومدحها كالصديقة الطاهرة (ع)، السيدة التي لم يخلق ولن يخلق مثلها في البلاد. السيدة التي ألبسها رسول الله (ص) وساما (من أذاها فقد أذى الله) وان (رضاها رضى الله) وأشار الى فضلها في كثير من المواقف في حضره وسفره، حتى قرن أجر الرسالة بمودتها.