"في أكبر تظاهرة روائية يعيد (جوناثان كيرتش) رواية القصص المحرمة في كتابه هذا ـ واضعاً كل قصة ضمن إطارها الزمني والسياسي والاجتماعي منقباً في أحدث الدراسات الإنجيلية بغية إعطاء الجواب عن سبب منع أو تحريم كل قصة من هذه القصص وألقى ضوءاً كاشفاً عن الزمان والمكان اللذين شهدا أول...
"في أكبر تظاهرة روائية يعيد (جوناثان كيرتش) رواية القصص المحرمة في كتابه هذا ـ واضعاً كل قصة ضمن إطارها الزمني والسياسي والاجتماعي منقباً في أحدث الدراسات الإنجيلية بغية إعطاء الجواب عن سبب منع أو تحريم كل قصة من هذه القصص وألقى ضوءاً كاشفاً عن الزمان والمكان اللذين شهدا أول كتابة للقصة، وعن السبيل الذي شقته إلى التوراة. وبيّن الكاتب أن لدى كل قصة من هذه القصص شيئاً هاماً يمكن أن تقوله إلى القراء المعاصرين." - جريدة (التايمز)
" الجنس، والعنف، الفضائح. هذه كلمات قلما قاربناها من النصوص المقدسة في التوراة ـ الإنجيل. إلا أن (جوناثان كيرتش) يقول لنا في هذا الكتاب المدهش أن العهد القديم مليء ببعض أكثر القصص ترويعاً وجلاء في الأب الغربي.. كُتمت بقوة السلطات الدينية طوال التاريخ لأنها قصص صادمة. (هل تعني أن كل ذلك وارد في الإنجيل؟).. هذا هو السؤال الذي يمثل رد فعل القارئ المعاصر على القصص التي يعيد (كيرتش) قصها واكتشافها." - (واشنطن بوست)