هذه الرواية هي الجزء الثاني من ثلاثية "ما وراء الجبل" عن قرية معدمة في "جوكور - أوفا" يقضي سكانها شتاءً قاسياً في إنتظار قدوم دائنهم بقال المدينة لسلب أموالهم ودوابهم، وفي خصم خيبة الأمل تتزعزع مفاهيمهم، ويتفجر المتراكم في مخيلتهم من خرافات وأساطير، فيوقدوا نار الحكايات،...
هذه الرواية هي الجزء الثاني من ثلاثية "ما وراء الجبل" عن قرية معدمة في "جوكور - أوفا" يقضي سكانها شتاءً قاسياً في إنتظار قدوم دائنهم بقال المدينة لسلب أموالهم ودوابهم، وفي خصم خيبة الأمل تتزعزع مفاهيمهم، ويتفجر المتراكم في مخيلتهم من خرافات وأساطير، فيوقدوا نار الحكايات، وينهلوا من سحر الأساطير.
- "إن يشار كمال متفرد وبارع في إمكانية خلق الشخوص، وفي وصف منظر ما، كأن يكون إشراقة شمس، إنتشار رائحة أو إظهار شفقة... حقاً إنه مبدع في فن الرواية".
-"يظهر يشار كمال تمثلاً من نوع خاص إزاء الكتاب الروس الكبار، إذ يسبر أغوار الموضوعات التي يتناولها إلى أدقّ تفاصيلها، الأمر الذي يجعلنا نعتقد أن أعماله هي أكثر حيوية من الحياة ذاتها".