("أميران من كالابار" لراندي سباركس, حكاية عظيمة. ليس لكونها مغامرة استثنائية التقطت الحالة الدرامية والعاطفية والمؤلمة وأخيراً المأساوية لتجارة العبيد الإفريقية فقط، لكنها عظيمة لأنها جمعت بين عناصر التقاء الأفارقة والأوربيين والأمريكيين في الأطلسي.)- إيرا بيرلين, مؤلف...
("أميران من كالابار" لراندي سباركس, حكاية عظيمة. ليس لكونها مغامرة استثنائية التقطت الحالة الدرامية والعاطفية والمؤلمة وأخيراً المأساوية لتجارة العبيد الإفريقية فقط، لكنها عظيمة لأنها جمعت بين عناصر التقاء الأفارقة والأوربيين والأمريكيين في الأطلسي.)
- إيرا بيرلين, مؤلف كتاب "أجيال في الأسر"
- IRA BERLIN, author of Generations of Captivity
"وصف متميز لحوادث متميزة. فمن بين ملايين الأفارقة الذين وقعوا في شرك العبودية الأطلسية, قلة منهم لا تتجاوز أصابع اليد عادت إلى الوطن. إن هذا العرض الحي لراندي سباركس، يحكي عن أميرين إفريقيين, عبيد وتجار عبيد, وجدا طريق العودة إلى إفريقيا. إنها حكاية مضطربة منحتها أبحاث سباركس البلاغية وأسلوبه الرائع ترابطاً محكماً. وما أنتجه كان منمنمة محفورة ببراعة: لمحات من حياة رجلين اثنين, في البلاد الواسعة للعبودية الأطلسية. والنتيجة متعة أدبية تثير الكثير من الأسئلة كما تجيب على الكثير منها, تحرض وتوجه – وتمتع."
جيمس والفين, جامعة يورك
- JAMES WALVIN, University of York
"تضيف رواية راندي سباركس - أميران من كالابار- الكثير إلى معرفتنا المتزايدة بتعقيد التجارب الإنسانية في الحقبة الأطلسية, وتحديداً هؤلاء الأشخاص الذين نشؤوا في إفريقيا. وتضيف هذه الدراسة المكتوبة بأسلوب جذَاب كل من ليتيل إفريم روبين جون وأنكونا روبين روبين جون إلى المجموعة القليلة من الأفراد الذين نجحوا, على الرغم من سرِية وتجاهل العبودية في إفريقيا, في ترك سجلات, بأصواتهم هم, عن أكثر القصص إدهاشاً في حياتهم."
- جوزيف ميللر, جامعة فيرجينيا
- JOSEPH MILLER, University of Virginia