شارك هذا الكتاب
الغوص
(0.00)
الوصف
الغوص هي من أجمل روايات الحب التي عرفها الأدب الفرنسي الحديث.غوصٌ في أعماق بحرٍ من حب و حزن و فن. قصةٌ يقحمنا الكاتب بأدق تفاصيلها لنعيش معه تباريح الهوى.يتبوأ سيزار مكانة في الإعلام و يقع في حب اسبانية تهوى فن التصوير " باز", كما أن لها هواية بالسباحة و المخلوقات المائية لدرجة...
الغوص هي من أجمل روايات الحب التي عرفها الأدب الفرنسي الحديث.

غوصٌ في أعماق بحرٍ من حب و حزن و فن. قصةٌ يقحمنا الكاتب بأدق تفاصيلها لنعيش معه تباريح الهوى.

يتبوأ سيزار مكانة في الإعلام و يقع في حب اسبانية تهوى فن التصوير " باز", كما أن لها هواية بالسباحة و المخلوقات المائية لدرجة أن تتبنى سمكة قرش اسمها " نور".

تقرر السفر برحلةٍ مجهولةٍ و تقضي حتفها بشكلٍ غامضٍ فيجدونها مرميةً على إحدى الشواطئ.

يتقفى سيزار أثر زوجته ليكشف سر وفاتها و في رحلته يكابد مرار الأسى و علقم حبٍ مفقود. يروي لإبنه هيكتور هذه الرواية لتبقى والدته حيةً أبداً , و تبقى قصة حبهما الحزينة بين يدي الإنسانية . بدأت حكايتهما من معرضٍ لصورٍ قامت هي بالتقاطها و بوصفه صحفي رغب بلفت نظرها إليه فحرر مقالاً عن المعرض لكنه أساء فهم الصور مما أثار سخطها فطلبت مقابلته.

نفحاتٍ هيام تلفحنا في أجمل العوالم فناً و كأننا نقوم برحلة مع الكاتب لنقع بحب اسبانيا و حبيبته الإسبانية, كما ستهزنا عواصف من غضب في مواجهة عالمٍ اكتسحته التكنولوجيا و شوهت أرقى المعاني . أما عالم البحار فهو الرحلة الأعذب التي يهبنا إياها كاتبنا الموهوب لنغتسل مثله من الأحزان.

صراعٌ بين الثقافة القديمة يمثلها سيزار الذي يصعب عليه التصالح مع الحياة المعاصرة التي تمثلها باز. صراعٌ بين الرجل و دوره و المرأة , بين الأمومة و الأبوة. مفاهيمٌ شتى ينثرها بين ثنايا صفحاته ليحاورنا و يداعب قيثارة قلوبنا المنهكة بعجلة الحياة.

الحب حتى الموت يحيا في عيون هيكتور.
التفاصيل

 

الترقيم الدولي: 9879933536459
سنة النشر: 2016
اللغة: عربي
عدد الصفحات: 412
عدد الأجزاء: 1
الغلاف: Paperback
الحجم: 14.5x21.5

 

فئات ذات صلة

التقييم والمراجعات
0.00/5
معدل التقييم
0 مراجعة/ات & 0 تقييم/ات
5
0
4
0
3
0
2
0
1
0

قيّم هذا الكتاب




هل استخدمت هذا المنتج من قبل؟

مراجعات الزبائن

لا توجد أي مراجعات بعد

متوفر

يشحن في غضون

المصدر:

Lebanon

الكمية:
تعرف على العروض الجديدة واحصل على المزيد من
الصفقات من خلال الانضمام إلى النشرة الإخبارية لدينا!
ابقوا متابعين