لتنتجَ حلماً جميلاً أصغر من مساحة غيمة، وأكبر من انحناء سنبلة، في آخر اللّحظ الملاحَظ، في أوّل الحلم الملاحِظ، في غمرةِ السُّكَّر الفكري، وتحت آخر شجرة غار سريالية، يقف ورديُّ الحلم ماسكاً بعود أزرق يكتنز ألوان الطيف في أوّله ليرسم الملامح الأولى للوحة عنوانها أنا الحلم...
لتنتجَ حلماً جميلاً أصغر من مساحة غيمة، وأكبر من انحناء سنبلة، في آخر اللّحظ الملاحَظ، في أوّل الحلم الملاحِظ، في غمرةِ السُّكَّر الفكري، وتحت آخر شجرة غار سريالية، يقف ورديُّ الحلم ماسكاً بعود أزرق يكتنز ألوان الطيف في أوّله ليرسم الملامح الأولى للوحة عنوانها أنا الحلم حيث أبي وأمّي وابنتي يسهلون عليّ العبور في ذلك الكنز الفكري السامق،
ولأجل ذلك أهدي روايتي هذه إلى أعينهم ولأجلهم أبتسم وأكثر.