قَطَعَت المركبةُ (ف. د) مهمتها الاستكشافيَّةَ في دَربِ التبانة بِشكلٍ مفاجئ. ورَجِعت إلى القَاعدةِ الفَضائية وذلكَ بَعد عُثورِ أفرادِ طاقِهما على شَيءٍ غامضٍ فوقَ سطحَ كويكبٍ صغيرٍ خاملٍ، يبعدُ عن حوافِ المجرة حوالي ألفَ سَنةٍ ضوئية!أحدثَ الاِكتشافُ ضجَّةً في القاعدةِ...
قَطَعَت المركبةُ (ف. د) مهمتها الاستكشافيَّةَ في دَربِ التبانة بِشكلٍ مفاجئ. ورَجِعت إلى القَاعدةِ الفَضائية وذلكَ بَعد عُثورِ أفرادِ طاقِهما على شَيءٍ غامضٍ فوقَ سطحَ كويكبٍ صغيرٍ خاملٍ، يبعدُ عن حوافِ المجرة حوالي ألفَ سَنةٍ ضوئية!
أحدثَ الاِكتشافُ ضجَّةً في القاعدةِ الضَّخمة، التي تُحلِّق في الفَضاء منذ عام 2019، كَمُختبرٍ طَائرٍ، يَضمُّ نُخبةَ العُلماء الذين يُشرفونَ على أبحاثٍ متنوعةٍ تتعلَّق بِكَوكبِ الأرضِ والفَضاء. وكَثُرتِ الأقاويلُ حولَ الشَّيء العَجيبِ، بيدَ أنَّ مُديرَ القاعدةِ، أحاطهُ بسريّة تامةٍ ومَنعَ أيَّ إعلانٍ عَنه ريثما يتمكَّن من فكّ لُغزه.